Mastodon أهم التطبيقات الخدمية في تركيا 2024

أهم التطبيقات الخدمية في تركيا 2024

تطبيقات مهمة للحياة في تركيا .. إعداد الصحفي محمد أمين ميرة

تطبيقات مهمة في تركيا
تطبيقات مهمة في تركيا


تجدون في هذا الدليل سلسلة من المقالات والمواد الصحفية المهمة للعرب والسوريين في تركيا تتحدث عن تطبيقات وبرامج خدمية لا غنى عنها للدراسة والعمل ومختلف نواحي الحياة.

يتناول الصحفي السوري محمد أمين ميرة في سلسلة مقالاته ما يشبه الفهرس العام الذي يشير لأسماء أهم التطبيقات الخدمية التي تهم السياح والمقيمين على حد سواء ويجعل معاملاتهم المختلفة أكثر سلاسة.

تفيد هذه التطبيقات المستخدمين بالوصول لأفضل الخدمات وأهمها سواء كانت حكومية أو خاصة وعلى رأسها خدمة بوابة الحكومة التركية الإلكترونية إي دولات.

تطبيقات مهمة في تركيا


وفي زماننا بات لتطبيقات الهاتف المحمول الخدمية دور رئيسي لتسهيل العديد من المهام والأنشطة التي نعتمد عليها بشكل يومي. 

وبفضل هذه التقنيات الحديثة يمكن للعرب والسوريين في تركيا الوصول إلى مجموعة واسعة من الخدمات بضغطة زر.

فمثلاً يمكنك من خلال هذه التطبيقات: 

  • حجز المواعيد
  • طلب الطعام 
  • دفع الفواتير
  • إجراء المعاملات المصرفية

كل ذلك يعني توفير الوقت والجهد وجعل الحياة أكثر تنظيماً وراحة فضلاً عن تحسين الإنتاجية وزيادة التواصل، سواء في العمل أو الحياة الشخصية.

تطبيقات مميزة في تركيا
تطبيقات مهمة في تركيا


برامج خدمية مهمة في تركيا


ومن أبرز البرامج الخدمية المهمة في تركيا التي يمكن التعرف عليها من مقالات الصحفي السوري محمد أمين ميرة في موقع evrak.co:






من هو محمد أمين ميرة؟


محمد أمين ميرة هو صحفي سوري مقيم في ولاية غازي عنتاب وله العديد من الأعمال الصحفية منذ عام 2011 الذي بدأ فيه نشاطه الصحفي.

درس ميرة الحقوق في جامعة حلب وراديو وتلفزيون في جامعة أناضولو التركية وحقق جائزة أفضل قصة حقوقية إنسانية لعام 2021.

عمل مع العديد من المؤسسات العربية والسورية البارزة وخبرته الرئيسية في الكتابة الصحفية سواء للمواقع الإلكترونية أو حتى لوسائل الإعلام المرئية والمسموعة وغيرها.

كان له تجارب بسيطة في الإعداد والتقديم الإذاعي والتلفزيوني بالإضافة لإدارة فرق إعلامية داخل وخارج سوريا من خلال تولي مهمة Editorial Supervisor ضمن بعض المؤسسات المرموقة.
 
HudaMira

صحفية خبيرة بالكتابة للبلوجر

إرسال تعليق

اكتب رأيك بما تشاء دون إساءة أو مخالفة لمعايير المشاركة والتفاعل

أحدث أقدم